Auteur |
Message |
-
tetwani
|
12/07/2008, 14 02 02 (UTC) Sujet du message: Re: Système de messagerie et formulaire de contacts |
|
|
dodola-motos a écrit: [Merci pour le message
Bon courage |
|
↑
|
|
|
-
tetwani
|
12/07/2008, 14 02 02 (UTC) Sujet du message: Re: Système de messagerie et formulaire de contacts |
|
|
tetwani a écrit: dodola-motos a écrit: [Merci pour le message
Bon courage |
|
↑
|
|
|
-
chaymaeoujda
|
12/07/2008, 21 09 09 (UTC) Sujet du message: |
|
|
|
|
↑
|
|
|
-
mampat
|
13/07/2008, 09 09 06 (UTC) Sujet du message: contact |
|
|
bonjour
je vous prie de consulter le site mampat.fr.gd
merci de votre encouragement |
|
↑
|
|
|
-
him-fan
|
13/07/2008, 14 02 49 (UTC) Sujet du message: ;) |
|
|
MERCI !!!!!
<br><a href="http://him-france.fr.gd"><src="http://orangeblog.fr/web/resizer?image=14784872&type=2"></a></br> |
|
↑
|
|
|
-
boulakras
|
15/07/2008, 12 12 11 (UTC) Sujet du message: |
|
|
design-web a écrit: Super ! Fr.gd progresse cette été ! merci huriel slt |
|
↑
|
|
|
-
dragon-quest
|
15/07/2008, 23 11 51 (UTC) Sujet du message: |
|
|
comment faire pour changer la case là ?
"Sur cette page
Ici tu peux ajouter quelques informations sur ton site, représenter tes liens partenaires ou autres;-) " |
|
↑
|
|
|
-
amir-sahafa
|
16/07/2008, 18 06 14 (UTC) Sujet du message: لاعب ر& |
|
|
anoire_amir_sahafa@live.fr
"أب قتل ابنه" هز هذا الخبر ساكنة حي القرية بسيدي مومن (الدر البيضاء) صباح الجمعة الماضي، وهم يتابعون في جو من الخشوع والذهول أعضاء جمعية "الأمل" وزملاء الدراسة والأهل والجيران.. يشيعون الابن المتوفي إلى مثواه الأخير، لقد ظل الأب يعذب ابنه بكل قسوة...، ولم يتركه حتى وافته المنية، ما أقساها من لحظة غضب وندم عندما انكشف أمر الأب بأنه هو من أقدم على قتل ابنه، لم تكن الآثار على جسد الولد طبيعية ومقنعة للأطباء الذين تساءلوا عن تلك الكدمات وحالته الصحية السيئة لاسيما وأنه كان قد لفظ نفسه الأخيرقبل دخوله للمستشفى .
الحادثة وقعت مساء الثلاثاء عندما عاد الأب بابنه من المدرسة ، لتأديبه على عصيانه، اختلت موازينه واكتنفته الشياطين وابتلع الغضب من قلبه عاطفة الأبوة إلى حين..،
لكن قلب الأب في هذه اللحظات تحول إلى كتلة من الصخر..، قيد رجلي الابن ويديه ووضع جوربا سد به فمه، حتى لا يسمع صراخه، ثم أمسك بقضيب حديدي وتهاوي بها بلا أدنى رحمة على جسد الابن المسكين ورأسه.. كانت صرخات "أيوب" الدفينة تشق سكون البيت..وألمه المكتوم يشق القلوب أيضا.. إلا قلب أبيه.. ظل متحجرا... لم يتركه حتى غاب عن الوعي! هكذا بدا له الأمر، فما كان منه إلا حمل ابنه وطاربه إلى المستشفى قصد علاجه، لكن هيهات فالأذى الذي ألحقه به كان قد ساقه إلى الموت سوقا..!!، وتوجه لمخفر الشرطة أخبرهم بالحقيقة المرة التي لم يستوعبها أحد...
لم يكن هذا الابن "أيوب بوراوي" سوى تلميذ في سن 17 من عمره في المستوى التاسع إعدادي ، وعضو نشيط في جمعية "الأمل" بسيدي مومن، لكن عشقه لكرة القدم لا يقف في سبيله أي شيء ولو كانت دراسته، وهو الأمر الذي ظل يثير جنون الأب رجل الأمن السابق البالغ من العمر50 سنة ، هو يريده أن يكون متفوقا في دراسته، وإبنه البكر لا تغريه الدراسة ولاتستهويه متاعبها، وكان يتغيب عن الحصص الدراسية، وهو الأمر الذي كان يؤجج غضب الوالد..، ظل القلق والثوتر والمشاحنات تسيطرعلى العلاقة بين الأب وابنه، كان غضبه في البداية كقطرات المطر حتى إذا تجمعت صارت سيلا يجرف ما يقف أمامه، ليوقع بذلك على حالة استتناء ..ضرب ابنه بشكل أفقده عقله وصوابه فألحق به الأذى الذي وصل لحد الموت .
واعترف الأب بما نسب إليه مؤكدا على أنه أراد تأنيبه وتربيته حتى لا يفعل ذلك مرة أخرى، فتم توقيفه وإحالته الى القضاء بجرم التسبب بالموت.
وصدعت هذه المأساة مجموعة من الثوابت في العلاقة التي تجمع الأب بابنه، والناس يحاولون جاهدين الإمساك بخيوط الوضعية الدفينة، لقد كانت الحادث بالنسبة لهم أشبه بجملة معترضة في الزمن، فالضرب حالة تتكرر في بيوتنا وفي مدارسنا بحجة تربوية لكن أن تكون أحيانا مؤذية إلى حد الحد..!!!؟
الواقعة المرعبة لا ثتير مضمونا واضحا محددا، كما اسقاطاتها التربوية تكشف عن ضياع الخيط الناظم للتربية الصحيحة وحدودها، فغريزة المحافظة على السيادة تدفع بالآباء إلى الدفاع عن سلطتهم التي يرون أنها فقدت أو تكاد..، فيما غريزة المحافظة على الاستقلالية تدفع الأبناء أن يركبوا هواهم ويبحروا في طريقهم، هذه العلاقة يسميها علماء التربية بـ"الصراع بين الأجيال"، لكن أن يحسم هذا الصراع بكارثة إنساية تمس أعمق ما لدى الانسان وتمتد بكامل ثقلها على حياته، بأن يموت طفل على يدي والده، فهذا أمر لا تعرف له تسمية.. ماذا نسميه هل هو جريمة أم عقاب.. أم كما نفهم من مجريات القصة أسلوب في التحقيق، فكم هو عسيرأن نفهم أن غريزة المحافظة على السيادة تدفع الأب إلى أن "يميت من يلد"، إنها حقيقة مرة لنازلة حي "القرية" بسيدي مومن ، والتي مازالت صورها المأساوية تطوف في مخايل الناس وأسئلتها المرعبة ما زالت تتناسل..
بقلم: انور لحسن مقلتي
امير الصحافة |
|
↑
|
|
|
-
amir-sahafa
|
16/07/2008, 18 06 15 (UTC) Sujet du message: لاعب ر& |
|
|
[color=red]anoire_amir_sahafa@live.fr
"أب قتل ابنه" هز هذا الخبر ساكنة حي القرية بسيدي مومن (الدر البيضاء) صباح الجمعة الماضي، وهم يتابعون في جو من الخشوع والذهول أعضاء جمعية "الأمل" وزملاء الدراسة والأهل والجيران.. يشيعون الابن المتوفي إلى مثواه الأخير، لقد ظل الأب يعذب ابنه بكل قسوة...، ولم يتركه حتى وافته المنية، ما أقساها من لحظة غضب وندم عندما انكشف أمر الأب بأنه هو من أقدم على قتل ابنه، لم تكن الآثار على جسد الولد طبيعية ومقنعة للأطباء الذين تساءلوا عن تلك الكدمات وحالته الصحية السيئة لاسيما وأنه كان قد لفظ نفسه الأخيرقبل دخوله للمستشفى .
الحادثة وقعت مساء الثلاثاء عندما عاد الأب بابنه من المدرسة ، لتأديبه على عصيانه، اختلت موازينه واكتنفته الشياطين وابتلع الغضب من قلبه عاطفة الأبوة إلى حين..،
لكن قلب الأب في هذه اللحظات تحول إلى كتلة من الصخر..، قيد رجلي الابن ويديه ووضع جوربا سد به فمه، حتى لا يسمع صراخه، ثم أمسك بقضيب حديدي وتهاوي بها بلا أدنى رحمة على جسد الابن المسكين ورأسه.. كانت صرخات "أيوب" الدفينة تشق سكون البيت..وألمه المكتوم يشق القلوب أيضا.. إلا قلب أبيه.. ظل متحجرا... لم يتركه حتى غاب عن الوعي! هكذا بدا له الأمر، فما كان منه إلا حمل ابنه وطاربه إلى المستشفى قصد علاجه، لكن هيهات فالأذى الذي ألحقه به كان قد ساقه إلى الموت سوقا..!!، وتوجه لمخفر الشرطة أخبرهم بالحقيقة المرة التي لم يستوعبها أحد...
لم يكن هذا الابن "أيوب بوراوي" سوى تلميذ في سن 17 من عمره في المستوى التاسع إعدادي ، وعضو نشيط في جمعية "الأمل" بسيدي مومن، لكن عشقه لكرة القدم لا يقف في سبيله أي شيء ولو كانت دراسته، وهو الأمر الذي ظل يثير جنون الأب رجل الأمن السابق البالغ من العمر50 سنة ، هو يريده أن يكون متفوقا في دراسته، وإبنه البكر لا تغريه الدراسة ولاتستهويه متاعبها، وكان يتغيب عن الحصص الدراسية، وهو الأمر الذي كان يؤجج غضب الوالد..، ظل القلق والثوتر والمشاحنات تسيطرعلى العلاقة بين الأب وابنه، كان غضبه في البداية كقطرات المطر حتى إذا تجمعت صارت سيلا يجرف ما يقف أمامه، ليوقع بذلك على حالة استتناء ..ضرب ابنه بشكل أفقده عقله وصوابه فألحق به الأذى الذي وصل لحد الموت .
واعترف الأب بما نسب إليه مؤكدا على أنه أراد تأنيبه وتربيته حتى لا يفعل ذلك مرة أخرى، فتم توقيفه وإحالته الى القضاء بجرم التسبب بالموت.
وصدعت هذه المأساة مجموعة من الثوابت في العلاقة التي تجمع الأب بابنه، والناس يحاولون جاهدين الإمساك بخيوط الوضعية الدفينة، لقد كانت الحادث بالنسبة لهم أشبه بجملة معترضة في الزمن، فالضرب حالة تتكرر في بيوتنا وفي مدارسنا بحجة تربوية لكن أن تكون أحيانا مؤذية إلى حد الحد..!!!؟
الواقعة المرعبة لا ثتير مضمونا واضحا محددا، كما اسقاطاتها التربوية تكشف عن ضياع الخيط الناظم للتربية الصحيحة وحدودها، فغريزة المحافظة على السيادة تدفع بالآباء إلى الدفاع عن سلطتهم التي يرون أنها فقدت أو تكاد..، فيما غريزة المحافظة على الاستقلالية تدفع الأبناء أن يركبوا هواهم ويبحروا في طريقهم، هذه العلاقة يسميها علماء التربية بـ"الصراع بين الأجيال"، لكن أن يحسم هذا الصراع بكارثة إنساية تمس أعمق ما لدى الانسان وتمتد بكامل ثقلها على حياته، بأن يموت طفل على يدي والده، فهذا أمر لا تعرف له تسمية.. ماذا نسميه هل هو جريمة أم عقاب.. أم كما نفهم من مجريات القصة أسلوب في التحقيق، فكم هو عسيرأن نفهم أن غريزة المحافظة على السيادة تدفع الأب إلى أن "يميت من يلد"، إنها حقيقة مرة لنازلة حي "القرية" بسيدي مومن ، والتي مازالت صورها المأساوية تطوف في مخايل الناس وأسئلتها المرعبة ما زالت تتناسل..
بقلم: انور لحسن مقلتي
امير الصحافة[/color][size=18][/size][size=12][/size] |
|
↑
|
|
|
-
zoggagha
|
17/07/2008, 14 02 14 (UTC) Sujet du message: |
|
|
|
|
↑
|
|
|
-
sollove
|
17/07/2008, 15 03 32 (UTC) Sujet du message: c'est cool |
|
|
Je suis un nouveau j'ai découvrir fr.gd mais c'est très bon trop jolie j'ai beaucoup apprécié j'ai invité des amis.
Je suis au Bénin en Afrique de L'ouest
Soliou mon site c'est www.sollove.fr.gd |
|
↑
|
|
|
-
da6c
|
|
↑
|
|
|
-
niangbonassaguy
|
18/07/2008, 10 10 15 (UTC) Sujet du message: messages supprimés |
|
|
comment récupérer les messages supprimés par erreur? |
|
↑
|
|
|
-
abohoucine
|
18/07/2008, 17 05 23 (UTC) Sujet du message: Re: Système de messagerie et formulaire de contacts |
|
|
huriel a écrit: Salut à tous,
nous avons amélioré le système de messageries pour vous.
Désormais les messages qui seront envoyés à vos « comptes secondaires » seront acheminés vers votre compte principal.
C’est aussi valable pour les messages venant du formulaire de contact du votre « site secondaire ».
De plus lors de messages du formulaire de contacts, votre pseudo sera affiché.
Le sujet que le visiteur aura entré dans le formulaire sera affiché avec le supplément « Formulaire de contact : » dans le sujet du message.
Si votre visiteur est un membre de fr.gd alors son profil serra affiché lorsque vous cliquez sur le nom dans le message du formulaire de contacts.
Bon clic !
Huriel |
|
↑
|
|
|
-
abohoucine
|
18/07/2008, 17 05 25 (UTC) Sujet du message: Re: Système de messagerie et formulaire de contacts |
|
|
les jeux
[color=darkblue][/color][code][quote][u][i][/i][/u][/quote][/code][/b] |
|
↑
|
|
|
|